رابطة الذخائر الإسلامیة

ثمرة العقل الإستقامة

رابطة الذخائر الإسلامیة

ثمرة العقل الإستقامة

رابطة الذخائر الإسلامیة

هدفنا الأول تبیین مبانی الفکر الانسانی و مبانی الفکر الإسلامی الأصیل
أیضا تعاون النخب و المتخصصین فی العالم العربی و الإسلامی فی رسم خطوات النهضة الفکریة الإسلامیة
و کشف قدرات أفراد المجتمع من الشباب و الشابات و تنمیتها...

الملتقيات و الأقسام
الأرشيف

۱۷ مطلب در سپتامبر ۲۰۱۷ ثبت شده است

لا أرى الموت إلا سعادة

| Wednesday, 20 September 2017، 03:21 AM

بسم الله الرحمن الرحيم

بحث في الفطرة تحت عنوان (لا أرى الموت إلا سعادة) تم طرحه في 30 محاضرة طوال شهر محرم لسنتين على التوالي (1437هـ و 1438هـ)

ت عنوان المحاضرة رابط التحميل
1 لا أرى الموت إلا سعادة 1
2 لا أرى الموت إلا سعادة 2
3 لا أرى الموت إلا سعادة 3
4 لا أرى الموت إلا سعادة 4
5 لا أرى الموت إلا سعادة 5
6 لا أرى الموت إلا سعادة 6
7 لا أرى الموت إلا سعادة 7
8 لا أرى الموت إلا سعادة 8
9 لا أرى الموت إلا سعادة 9
10 لا أرى الموت إلا سعادة 10
11 لا أرى الموت إلا سعادة 11
12 لا أرى الموت إلا سعادة 12
13 لا أرى الموت إلا سعادة 13
14 لا أرى الموت إلا سعادة 14
15 لا أرى الموت إلا سعادة 15
16 لا أرى الموت إلا سعادة 16
17 لا أرى الموت إلا سعادة 17
18 لا أرى الموت إلا سعادة 18
19 لا أرى الموت إلا سعادة 19
20 لا أرى الموت إلا سعادة 20
21 لا أرى الموت إلا سعادة 21
22 لا أرى الموت إلا سعادة 22
23 لا أرى الموت إلا سعادة 23
24 لا أرى الموت إلا سعادة 24
25 لا أرى الموت إلا سعادة 25
26 لا أرى الموت إلا سعادة 26
27 لا أرى الموت إلا سعادة 27
28 لا أرى الموت إلا سعادة 28
29 لا أرى الموت إلا سعادة 29
30 لا أرى الموت إلا سعادة 30
  • 20 September 17 ، 03:21

نداء الانتصار

| Wednesday, 20 September 2017، 03:09 AM

بسم الله الرحمن الرحيم

نداء الإنتصار

أقبلت علينا ليال عشر هي من الليالي التامات حيث أننا إذا قارناها بليالي العشر الأولى من ذي الحجة نجد أن القرآن يعبر عن تلك الليالي بالليالي المتممات يقول الله تعالى (و أتممناها بعشر فتم ميقات ربك) فهي ليالي عشر متمما ت مع وجود عرفة فيها و هي في الواقع تعلمنا أبعاد التوحيد و التولي بولاية الله ، أما هذه  الليالي فهي من الليالي العشر التامات التي تشير إلى جانب التولي بولي الله و يمكن القول أنها تعادل الليالي العشر الأخيرة من شهر رمضان التي نزلت فيها القرآن ، أيضا إن تلك الليالي تعدل هذه قيمة إذا اجتمعت معها في المنهج و الكيفية و المبادئ.. لماذا هذه الليالي هي ليال تامات؟

إن تمامية العشر الأواخر من شهر رمضان تكمن في تنزل القرآن فيها دفعة واحدة على قلب رسول الله صلى الله عليه و آله ، لذلك هناك مستحبات خاصة بتلك الليالي عن سواها من ليالي شهر رمضان مثلا غسل كل ليلة و... أما هذه الليالي من المحرم فهي ليال تامات لتنزل الإمامة و الولاية الحسينية لتلامس قلب و واقع كل موجود .. و كل انسان يحمل ضميرا حيا فتقلب جوهره لتصنع منه أحسن الحديث من الموجودات .. أي انها تصنعه على أحسن ما يمكن أن يكون عليه في زمانه .. كما يمكن أن نستشف من الآية (الله الذي نزّل أحسن الحديث كتابا متشابها مثاني تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ثم تلين جلودهم و قلوبهم إلى ذكر الله ذلك هدى الله يهدي به من يشاء) .. الله نزل أحسن الحديث ، القران و الانسان الكامل المعصوم لهداية الناس .. كما أن القران هو احسن ما استحدث من كلام و هو الجديد الملائم لكل زمان و مكان ، في هذا القران المتشابه من الآيات التي لنفهمها نثنيها و نرجعها الى الآيات المحكمات ، نتيجة هذا الإرجاع و وضوح المعنى و ادراك عظمة القرآن ما يحصل أنه: (تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم..) كذلك أقوال و أفعال الإمام المعصوم لنفهمها علينا أن نرجع المتشابه منها الى محكمات أفعاله و أقواله عندها ندرك شيء من عظمته فتقشعر الجوانح و تنخفض الجوارح بين يدي الإمام عليه السلام في هذه الليالي العشر...  يتنزل الإمام الحسين عليه السلام ليلامس فطرة كل من لا تزال فيه قوة إدراك الحسن و القبح فيعالجه بولايته و يصنعه بعينه ... نحن الذين جئنابأيد من الخير خالية و أنفاس بالملذات لاهية و قلوب على الأغيار مقبلة !! عندما يتأمل الانسان في واقعه قد يغرق في ظلمات اليأس لولا أن تداعب خلجات روحه نفحات ربه في هذه الأيام يقول النبي صلى الله عليه و آله : (إن لله في أيام دهركم نفحات ألا فتعرضوا إليها) و (إن لله نفحات فتعرضوا لنفحات ربكم)

حتى نغتنم نفحات ربوبية الله -و لذكر ربكم اشارة الى جانب تربية الله لخلقه - لابد من رعاية مستحبات و آداب هذه الأيام و الليال، فكما أننا في أواخر شهر رمضان نهتم بإدراك ليلة القدر ليلة نزول القرآن على قلب النبي صلى الله عليه و آله، كذلك في عاشوراء من يهتم بإدراك عاشوراء عليه ليوفى له الكيل لابد من رعاية بعض المستحبات كلبس السواد ، الابتعاد عن الطيب من المأكل و المشرب ، استحضار ما جرى على أهل البيت عليهم السلام و تعظيمه في النفس و من أهم ما أوصينا به هو اظهار الحزن و البكاء على الإمام الحسين عليه السلام لذلك في الآية (لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله)، و ربما غسل المؤمن في ايام محرم لا يكون بماء طاهر خارج عنه ، نحن في شهر رمضان نغتسل ظاهرا فيؤثر ذلك الغسل الخارجي بمواد خارجية طبيعية على الباطن فيستشعر الانسان الطهارة و النقاء و الصفاء أما في محرم فإن المؤمن يغتسل بماء عينيه الذي لا يطهر خارجه إلا بعد أن يحقق طهارة الباطن .. حركة الإمام الحسين عليه السلام لأنها تحرك الفطرة و تثير قلب و باطن الانسان فإن آداب احياء هذه الحركة أيضا تبدأ من الباطن و تحرك الباطن ليؤثر على خارج الانسان..

بعد أن ندرك عظمة ما أقبلنا عليه من حدث ، لنعد إلى أنفسنا  و لنحدد طبيعة ارتباطنا بالإمام الحسين عليه السلام، نجد أننا إما طائفون أو طوّافون، عندما نكون طائفين على هذه المجالس ، طائفين على ماتحمله من عَبرة و عِبرة ، طائفين على شيء من المعارف و الأجواء الروحانية فنجد أنفسنا نبكي و نتأثر ، نأتي نحمل بين أيدينا حاجاتنا و آمالنا لنلتمس من الإمام الحسين عليه السلام أن يقضيها لنا..

أما الطوّافون في هذه المجالس فهم المبالغون المصرون على تدارك ما يتنزل ، هم العارفون المستحضرون للمجريات استحضارا حيّا و ليس تاريخيا المدركون الى أن كل يوم عاشوراء و كل أرض كربلاء هي كلمة فوق التاريخ و فوق الزمن .. هؤلاء طوّافون على الحسين عليه السلام يدورون معه حيثما دار لإدراكهم أنه أسرع سفن النجاة ...

هؤلاء لا يحملون بين أيديهم إلا طلب الوصال الذي لا يتحقق إلا بالفوز برضوان الله سبحانه و تعالى كما يشير الإمام السجاد عليه السلام في مناجاة المتوسلين يقول (إلهي ليس لي وسيلة إليك إلا عواطف رأفتك و لا لي ذريعة إليك إلا عوارف رحمتك و شفاعة نبيك نبي الرحمة و منقذ الأمة من الغمة فاجعلهما لي سببا إلى نيل غفرانك ، و صيرهما لي وصلة إلى الفوز برضوانك).

الطوافون لا يسعهم التوسل إلا بالحسين عليه السلام طالبين رضاه.. لأنه (أنتم باب الله الذي منه يؤتى ) هذه الليالي هي اقصر طريق للفوز بالرضوان (كلنا سفن النجاة و سفينة الحسين أسرع)

من ابرز نداءات الحسين عليه السلام بعد مقتل اصحابه و أهل بيته هو قوله (هل من ناصر ينصرنا ...)

و قد نستغرب طلب الإمام الحسين عليه السلام النصرة ، ثم ممن يطلب النصرة و لم يتبقى سوى أعدائه فهل يطلبها من الأعداء ؟! كيف يطلب قائد كالإمام الحسين عليه السلام النصرة من أعدائه؟ أم أن هذا النداء موجه إلينا نحن لا إلى أعدائه؟ أم أنه أوسع و أشمل من ذلك؟

هل هذا طلب من الإمام عليه السلام أم مسؤولية و وظيفة يخبرنا بها الإمام بهذه الصياغة أي على نحو التساؤل...

ما معنى أن الامام يطلب النصرة؟

للجواب عن هذه الأسئلة لابد من لحاظ من هو الطالب، الطالب هو الإمام الحسين عليه السلام المعصوم الذ ي جاءته قوافل من الملائكة و الجن تستأذنه القتال فلم يأذن لها ، لأن في ذلك ابتعاد عن مبادئ هذه الحركة التي يريد تعميقها و احيائها ..

إن كلمة الإمام هذه هي طلب منه و طلب واقعي صادق شفاف . عندما ندقق فيما ذكرناه سابقا ، قلنا أن في عاشوراء يتنزل الإمام الحسين عليه السلام ليلامس كل الموجودات . نصر كل الموجودات و فوزها بالرضوان يتعلق بمدى إدراكها و وعيها لهذا التنزل و من لا يفهم و لا يريد أن يعي أكبه الله في النار (من سمع واعيتنا و لم ينصرنا أكبه الله في النار)

الحسين عليه السلام يطلب النصرة ممن؟

نعود الى ما ذكرناه يتضح الجواب عن هذا التساؤل، فالحسين عليه السلام يطلب النصرة من كل موجود ، من كل انسان لأنه يتعامل مع الناس مع انسانيتهم و فطرتهم بغض النظر عن مواقفهم العسكرية أو مواقعهم الاجتماعية ، فهو بذلك يطلب النصرة من كل الانسانية و من كل الوجود، لأن هذه النصرة تبني المستجيب باحسن ما يمكن أن يكون عليه في زمانه كما مر.. (الله نزّل أحسن الحديث كتابا متشابها مثاني تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ...) هذا معنى أن الشيعة هم ظلال أئمتهم عليهم السلام حيث تتلبس الشيعة بهذه الصفة : أحسن الحديث ، عندما تسمع فتجد في نفسها الاستجابة !! إن الطمأنينة و الاقشعرار و الخشية و لين القلب كلها من الوجد و التي تقع في النفس بعد السماع (من سمع و اعيتنا و لم يجبنا أكبه الله في النار ) و في بعضها (على منخريه) كناية عن ذل من لا يسمع و تحقيره ..

ربما في استجابة الامام السجاد عليه السلام للامام الحسين عندما نادى هل من ناصر ينصرنا فخرج متكئا على عصاه ملبيا نداء ولي زمانه عليهما السلام ، ربما يكون ذلك مؤثرا اقتضى سرعة اشتعال روح الامام السجاد عليه السلام حتى اصبح زين العابدين لأنه كان من الطوافين الملحين في الدوران حول الامام الحسين عليه السلام و البكاء عليه فنفخ روح الدعاء و المناجاة و التوسل في كل ما يتعلق بكربلاء و الانسان... هذا كان انتصار الإمام السجاد عليه السلام في كربلاء حيث استجاب فأجيب ..

و قد بين الإمام الحسين عليه السلام أهدافه من هذه الحركة بشتى الطرق منها ما جاء في أشعاره التي كان يذكرها خلال حملاته :  أنا الحسين بن علي آليت ان لا أنثني         أحمي عيالات أبي أمضي على دين النبي

نداء الإمام الحسين عليه السلام هو حماية و صمام أمان للأمة حيث قال رسول الله صلى الله عليه و اله (يا علي أنا و أنت أبوا هذه الأمة) ,, فكل من يعي و يستجيب فإنه منتصر و ناج بمقدار استجابته .. و صلى الله على محمد و آل محمد و عجل فرجهم و فرجنا بهم 

فاطمة آل يوسف

  • 20 September 17 ، 03:09

برامج شهر محرم الحرام

| Wednesday, 20 September 2017، 02:54 AM

بسم الله الرحمن الرحيم

برنامج سنة 1435هـ

  1. معرفة الله و أثرها على التربية
  2. التربية الفكرية في القرآن
  3. و لتصنع على عيني
  4. نداء الإنتصار

برنامج سنة 1436هـ

  1. حلية الصالحين (تأملات في دعاء مكارم الأخلاق)

برنامج سنة 1437هـ

  1. الحرب الناعمة 
  2. لا أرى الموت إلا سعادة
  3. ما رأيت إلا جميلا

برنامج سنة 1438هـ

  1. لا أرى الموت إلا سعادة 
  2. ونراه قريبا (شرح سورة المعارج)
  3. مناهل العقول في تاريخ الانسان

برنامج سنة 1439هـ

الهادي و المهتدي و الهداية

برنامج سنة 1440

  1. حقيقة الإمامة و بعض الشبهات المرتبطة بها
  2. الأسرة هويتها الحسينية و أدوارها الاجتماعية
  3. شرح زيارة الأربعين

http://althakhaer.blog.ir/post/227

  • 20 September 17 ، 02:54

علم الكلام المقارن (بين الأديان)

| Tuesday, 19 September 2017، 01:13 AM

بسم الله الرحمن الرحيم

 

دروس في علم الكلام المقارن (بين الأديان)

ت عنوان الدرس رابط التحميل
1 كلام بين الأديان 1
2 كلام بين الأديان 2
3 كلام بين الأديان 3
4 كلام بين الأديان 4
5 كلام بين الأديان 5
6 كلام بين الأديان 6
  • 19 September 17 ، 01:13

شبهات إسلامية معاصرة

| Tuesday, 19 September 2017، 12:14 AM

بسم الله الرحمن الرحيم


  • 19 September 17 ، 00:14

دبلوم مقدمات علم الكلام الإسلامي

| Tuesday, 19 September 2017، 12:04 AM

بسم الله الرحمن الرحيم

  • 19 September 17 ، 00:04

شرح الصحيفة السجادية

| Monday, 18 September 2017، 02:01 AM

بسم الله الرحمن الرحيم

ت عنوان الدرس رابط التحميل
1 مقدمة على الصحيفة السجادية
2 شرح الدعاء الأول: دعاء التحميد 1
3 شرح الدعاء الأول: دعاء التحميد 2
4 شرح الدعاء الأول: دعاء التحميد 3
5 شرح الدعاء الثاني: الصلاة على محمدو آله 1
6 شرح الدعاء الثاني: الصلاة على محمدو آله 2
7 شرح الدعاء الثاني: الصلاة على محمدو آله 3
8 شرح الدعاء الثاني: الصلاة على محمدو آله 4
9 شرح الدعاء الثالث 1
10 شرح الدعاء الثالث 2
11 شرح الدعاء الثالث 3
12 شرح الدعاء الثالث 4
13 شرح الدعاء الثالث 5

ملاحظات

  • 18 September 17 ، 02:01